التوحيد حق الله على العبيد


قال ابن سيرين -رحمه الله : إن هذا العلم دين

حياكم الله أينما كنتم

الأربعاء، 13 فبراير 2013

جميلة وتستحق الحفظ.........






ضحكت فقالوا : ألا تحتشـم :: :: بكيت فقالوا : ألا تبتسـم

بسمت فقالوا : يرائــى بها :: :: عبست فقالوا : بدا ما كتم
صمت فقالوا : كليل اللسان :: :: نطقت فقالوا : كثير الكلام
حلمت فقالوا : ضعيف جبان :: :: ولو كان مقتـدراً لانتقـم
بسلـت فقالوا : لبطـش به :: :: ولو كان مجترئاً لو حكـم 
فـأيقنت أنـى مـهما أرد :: :: رضـى الناس لابد ان اذم

الثلاثاء، 5 فبراير 2013

قدر العلم الشرعي ورفعة أهله.........اقرأ بارك الله فيك أخي وأختي


الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين:
أمَّا بعد :
فإنَّه لا يسلِّي المسلم ويخفف مصابه إزاءَ ما يجده من الغربة بين الناس أعني: (غربة الدين)، إلَّا حينما يعتصم بالكتاب والسنَّة ويسلك مسلك السلف الصالح من الصحابة ومن تبعهم بإحسان من أهل العلم والفضل والإمامة في الدين.
وما أحسن ما قاله الفضيل بن عياض-رحمه الله-: (عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلَّة السالكين، وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين).
هذه الوصية الجميلة، والنصيحة الثمينة العظيمة وافقها الشيخ محمد بن عبد الوهاب-رحمه الله-في (كتاب التوحيد، باب: من حقق التوحيد دخل الجنَّة بلا حساب)، وبالتحديد في مسائله على حديث ابن عبَّاس عن النبي-صلى الله عليه وسلَّم-: (عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَمُ ، فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ وَمَعَهُ الرَّهْطُ، وَالنَّبِيَّ وَمَعَهُ الرَّجلُ والرجلان، وَالنَّبِيَّ وَلَيْسَ مَعَهُ أَحَدٌ…).
قال الشيخ-رحمه الله-: (…عمق هذا العلم فإنه لا يجوز الزهد في القلة ولا الاغترار في الكثرة…).
وأبلغ من هذا وذاك وأعلى وأجل قول ربنا-جل في علاه-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ…)(المائدة/105)، فإذا استمسك المرء بالإسلام وعمل بما علمه من كتاب ربه وسنَّة نبيِّه-صلى الله عليه وسلَّم-فإَّنه لا تضره مخالفة المخالفين، ولا صدُّ الصَّادين.
ويزيد هذا وضوحًا حين يفقه قول الحق-جلَّ وعلا-: (لا يكلف الله نفسًا إلَّا وسعها)(البقرة/286)، وقوله-جل في علاه-: (فاتقوا الله ما استطعتم…)(التغابن/ 16)
وقول رسول الله-صلى الله عليه وسلَّم-: (…وَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِأَمْرٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ…)، فإنَّه يستخلص: أن الله-سبحانه وتعالى-من رحمته بعباده لم يكلفهم الغلو حتى يدخل الهدى فيها ويحميها من الضلالات، وإنَّمَا كلَّفه ربه-جل وعلا-بالبيان وهو ما يعبَّر عنه بهداية الدلالة والإرشاد، وهذا أيضًا ليس مطلقًا بل هو مقيد بالاستطاعة، كما عرفتم وأدركتم من الآيتين السابقتين والحديث: (…وَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِأَمْرٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ…).
فيقوى يقينه وتشتد عزيمته ويعظم أمله بالله-عز وجل-أن الخير بيده يصيب به من يشاء ويصرفه عمَّن يشاء، فيهدي من يشاء بتوفيقه وفضله ورحمته، ويضلُّ من يشاء بعدله وهذه الحكمة-سبحانه وتعالى-.
وهاهنا عدَّة أمور:
الأمر الأول: ما الطريق الذي إذا سلكناه قويت نفوسنا، واشتدت عزائمنا، وارتفعت هِمَمُنا، وطمعنا في هداية المخالف؟، هذا هو العلم-علم الشرع-، حدُّه هو فقه الكتاب الكريم، وفقه سنَّة النبي-صلى الله عليه وسلَّم-، وعلى فهم السلف الصالح وهم كل من مضى بعد رسول الله-صلى الله عليه وسلم-على أثره وأساسهم الصحابة-رضي الله عنهم-.
قال أئمتنا: (…لا يخالف ما عليه الصحابة إلَّا صاحب ضلالة…)، لأن ما أجمع عليه الصحابة حجَّة يجب التسليم له.
والعلم بَنِيَّ وبناتي وقد عرفتم أنَّه علم الشرع لا تحصل للعبد الخيرية التامَّة العامَّة التي تنتظم سلامة العبد في دنياه وآخرته إلَّا به، قال-صلى الله عليه وسلَّم-: (مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ…)، والمعنى: يرزقه فيه الفهم والبصيرة حتى يعلم أنَّ ما يأتيه ويأمر به مرضي لله-عز وجل-، وأنَّ ما ينهى عنه غير مرضي لله-عز وجل-، تعرف الحلال والحرام والحق والباطل والحدى والضلال والسنَّة والبدعة فيبين للناس ما أمره الله به من بيان حتى يقيم الحجة على المخالف المعاند.
وهذا العلم مِمَّا يقوي الهمَّة في تحصيله والجد في ذلك والطمع في الاستكثار منه أنَّه ميراث محمد-صلى الله عليه وسلم-وهذا ميراث لا أعظم منه ولا أشرف منه، قال-صلى الله عليه وسلم-: (…وَإِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ، وَإِنَّ الْأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا، وَلَا دِرْهَمًا وَرَّثُوا الْعِلْمَ، فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ).
وأجلُّ من هذا شرفًا ورفعة وثناءً أن علماء الشرع شهود على وحدانية الله-سبحانه وتعالى-وذلكم بَنِيَّ وبناتي زبدة الرسالات وعليه اتفقت جميع الرسالات بدءًا من نوح إلى محمدٍ خاتمهم-صلى الله وسلم عليهم أجمعين-.
قال-تعالى-: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ)(الأنبياء/25)، هذا الذي هو أصل الأصول استشهد الله عليه ثلاثة، واسمعوا: (شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(آل عمران/ 18).
فالشاهد الأول: هو الحق-جل في علاه-فإنَّه أعلم بنفسه وبخلقه من غيره.
الثاني: الملائكة أولئكم العباد المكرمون الذين لا يسبقون ربهم بالقول وهم بأمره يعملون-عليهم الصلاة والسلام-.
والثالث: علماء الشرع وأولوا العلم، قال الأئمة: (…هذا تعديل ما فوقه تعديل وتزكية ما فوقها تزكية…).
أقول: لأنه تعديل ربنا لهم وتزكيته لهم، فَلْيُجِد المسلمون والمسلمات في تحصيل هذا العلم وقد عرفتم رفيع مقامه وجلالة قدره وقدر أهله، أهله هم ثالث الشهود على وحدانية الله، وهم المضمون لهم الخيرية التامَّة العامَّة، وهم ورثة محمد-صلى الله عليه وسلَّم-.
بَنِيَّ وبناتي المسئولية عظيمة، فما الواجب على من نال قدرًا من هذا العلم العظيم الشريف الرفيع؟.
الواجب عليه:
أولًا: بذل هذا العلم حسب استطاعته، فإن بذل العلم يفيد منه صاحبه:
أولًا: تنمية الحصيلة العلمية لديه، فكلَّما درَّس صاحب العلم رجلًا كان أو امرأة كتابًا فإنَّه بتكريره دراسته يَجِدُّ عنده من الفوائد ما لم يحصل عليه من قرأه مرة واحدة.
ثانيًا: يجمع الله عليه-سبحانه وتعالى-من كانوا في شتات من أهل قطره وعلم الله فيهم الرغبة في الخير، فبقدر ما يعلِّم ويفقِّه في دين الله ينال مثل أجورهم، قال-صلى الله عليه وسلَّم-: (مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى، كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا، وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ، كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا) إلى يوم القيامة.
الأمر الثالث: الحيلولة-الحجز-بين من رزقهم الله فقهًا في دين الله وحسن التدين لله-عز وجل-إخلاصًا له واتباعًا لرسوله-صلى الله عليه وسلَّم-وبين أهل الهوى، فكلَّمَا تكاثر أهل العلم في قطر كان أهله في الحفظ وفي حرز حينما ينشر هؤلاء الحق عقيدةً ومنهجًا وسلوكًا عبادةً ومعاملة.
وهذا ما أخبر به النبي-صلى الله عليه وسلَّم-: (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَقْبِضُ العِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ العِبَادِ، وَلَكِنْ يَقْبِضُ العِلْمَ بِقَبْضِ العُلَمَاءِ، حَتَّى إِذَا لَمْ يُبْقِ عَالِمًا اتَّخَذَ النَّاسُ رُءُوسًا جُهَّالًا، فَسُئِلُوا فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ، فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا) .
الفائدة الثالثة: إقامة الحجة على المخالف الذي ركب الهوى عامدًا معاندًا مستنكفًا عن الحق.
ونحن-أعني-الذي ورثناه عن أهل السنَّة محبة الخير للناس وإظهار ذلك لهم، لكن من ركب رأسه وأبى إلَّا الاستنكاف عن الحق فما حيلتنا به.
ومن الأمور التي تجب على من نصب نفسه داعية إلى الله-عز وجل-على بصيرة بالإضافة إلى ما تقدَّم الصبر، فإن الدعوة إلى الله هي وظيفة النبيين والمرسلين-عليهم الصلاة والسلام-، ورثها عنهم من ورثها من أصحابهم وأتباعهم، فمن سلك هذا السبيل فلا بد أن يناله مِمَّا نال سادة المصلحين النبيين-عليهم الصلاة والسلام-وأتباعهم بإحسان.
ونبينا محمد-صلى الله عليه وسلم-جلس في مكة ثلاث عشرة سنة يصيبه ما يصيبه من أذى قومه خنق وأوذي والصحابة منهم يسحب في الرمضاء وتوضع الحجارة على صدره ويقولون: يا رسول الله ألا ترى؟، فيعدهم-صلى الله عليه وسلم-وهو الصادق المصدوق: (كَانَ الرَّجُلُ فِيمَنْ قَبْلَكُمْ يُحْفَرُ لَهُ فِي الأَرْضِ، فَيُجْعَلُ فِيهِ، فَيُجَاءُ بِالْمِنْشَارِ فَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ فَيُشَقُّ بِاثْنَتَيْنِ، وَمَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ، وَيُمْشَطُ بِأَمْشَاطِ الحَدِيدِ مَا دُونَ لَحْمِهِ مِنْ عَظْمٍ أَوْ عَصَبٍ، وَمَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ، وَاللَّهِ لَيُتِمَّنَّ هَذَا الأَمْرَ، حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِنْ صَنْعَاءَ إِلَى حَضْرَمَوْتَ، لاَ يَخَافُ إِلَّا اللَّهَ، أَوِ الذِّئْبَ عَلَى غَنَمِهِ، وَلَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ).
السياسة الحسنة من لين الخطاب، والرفق في تعليم الجاهل، والحكمة في مخاطبة الناس بما يدركونه وما تدركه عقولهم العوام والخواص، والقدوة الحسنة من نفسه يكون هو قدوة حسنة بالمسارعة في فعل المأمورات وترك المنهيات، ربط الناس بالعلماء الموجودين الفضلاء الذي عرف فضلهم الخاصة والعامَّة من القدامى والمعاصرين.
فهذه وسائل وهذه طرق وهذه سبل لا يستغني عنها من يدعو إلى الله-سبحانه وتعالى-ويطلب الدعوة إلى الله على بصيرة.
المصدر: جزء محاضرة عبر الهاتف ألقاها الشيخ حفظه الله  ]

من هو يحي الحجوري ..؟؟ وماهي بدعته...؟؟؟


 { مجموع الردود الحارقة على مجازفات ومخالفات يحيى الحجوري المارقة } متجدد بإذن الله .


بسم الله الرحمن الرحيم


الحمدلله والصلاة والسلام على خير مبعوث للعالمين وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد :


أحببت أن أجمع طوام ومخالفات ومجازفات المدعو ( يحيى علي الحجوري ) كي يسهل على الباحث عن الحق والغيور على دينه أن يقف على حقيقة هذا الرجل حتى لاينجرف معه في ضلاله أو من اغتر به وتابعه على ضلاله وأعانه على باطله أن يتوب ويستغفر ويعود إلى طريق أهل السنّة وطريقتهم , وهي عبارة عن ردود بعض المشايخ وطلبة العلم ومن أعانهم على نشر الحق وتبيانه , وسأجعله سلسلة روابط قابلة لإضافة ردود جديدة في نفس الموضوع , وسيطلع القارئ المنصف خطورة ماذهب إليه الحجوري وما يدعو إليه , فقد أساء بجهل أو بعمد إلى نبينا - عليه الصلاة والسلام - ورمى أصحابه - رضي الله عنهم - بالفواقر كبدعة الإرجاء وغيرها وكذب على العلماء وبتر كلامهم ورماهم بأبشع التهم والعياذ بالله كما سيقف القارئ الكريم المنصف على هذا بنفسه , والأن أتركم مع الحقيقة المرّة التي غيبها أهل التعصب والتحجر لأراء الرجال التي ستجدونها في هذه الروابط التالية :
حمّل من هنا البيان الفوري الجزء الثاني بصيغة بي دي إف


بيان قوي ورائع لضلالات الحجوري للشيخ المحنك عرفات المحمدي - حفظه الله -



شريط : مجموع الردود السلفية الوصابية على البدعة العصرية الحجورية ( الجزء الأول ) 

شريط : مجموع الردود السلفية الوصابية على البدعة العصرية الحجورية ( الجزء الثاني ) 


الجامع لردود العلامة محمد بن عبد الوهاب الوصابي على يحيى الحجوري والمتعصبين له بالباطل 


الجامع للردود الوصّابية على الفرقة الحجورية


مادة صوتية : ( الفرقة الحجورية بدعيّة عصريّة شاذة ) للعلامة محمد بن عبد الوهاب الوصابي - حفظه الله -


من هنا المقطع الصوتي للمجاهد ! البطل ! يحيى الحجوري وهو يخذل الطلاب عن جهاد الرافضة بصيغة mp3


القول الجلي لبيان ماغيره الحجوري من دعوة الإمام الوادعي - للخولاني


الدهش والوله من الشرك الذي وقع فيه شاعر الحجوري وإقرار الحجوري له


جواب العلامة عبيد الجابري على سؤال متعلق بفتنة الحجوري بتأريخ شعبان 1433هـ الجزء الأول


جواب العلامة عبيد الجابري على سؤال متعلق بفتنة الحجوري بتأريخ شعبان1433هـ الجزء الثاني

جواب العلامة عبيد الجابري على سؤال متعلق بفتنة الحجوري بتأريخ شعبان1433هـ الجزء الثالث


الانتصار للصحابة الأخيار - الحجوري والإرجاء


الحلقة الثانية من الانتصار للصحابة الأخيار -الدفاع عن الصحابي الجليل الأقرع وبعض النظرات في اللمع

إرشاد العباد إلى مخالفة الحجوري لمنهج السلف الصالح في التعامل مع المخالف في مسائل الإجتهاد
الحجوري يقول : أصحاب بدر عصوا الله مرتين فسلط الله عليهم مصيبة


نموذج من حال يحيى الحجوري وشؤم فتنته

المختصر الجلي في الفرق بين أهل السنّة ويحيى الحجوري

بيان كذب يحيى الحجوري فيما أسماه النصح الرفيع

الشيخ ربيع يحذر من فتنة يحيى الحجوري

الإيضاح لما عند الحجوري من الكذب الصراح الحلقة الأولى

الإيضاح لما عند الحجوري من الكذب الصراح الحلقة الثانيّة

الحجوري وتقريراته لمسائل البدع

ماهكذا تورد يايحيى الإبل

الإرهاب الحجوري

هل انظم الحجوري إلى سلك الوضّاعين

الحجوري يخالف القرآن

تنبيه الحجوري إلى أن اغتيال الأجانب مخالف لمنهج أهل السنّة

الجمع الحسن فيما وقع فيه الشيخ يحيى من أصول أبي الحسن

تجلية المحنة في حقيقة الفتنة


الحجوري في قفص الاتهام 1


الحجوري في قفص الاتهام 2 


الحجوري في قفص الاتهام 3 


الحجوري في قفص الاتهام 4

الحجوري في قفص الاتهام 5

الحجوري في قفص الاتهام 6

الحجوري في قفص الاتهام 7

الحجوري في قفص الاتهام 8

الحجوري في قفص الاتهام 9 

الحجوري في قفص الاتهام 10

الحجوري في قفص الاتهام 11 


ماذا ينقمون على الحجوري 1 

ماذا ينقمون على الحجوري 2

ماذا ينقمون على الحجوري 3 

ماذا ينقمون على الحجوري 4

ماذا ينقمون على الحجوري 5

ماذا ينقمون على الحجوري 6


إيضاح الدليل في كشف شبه الحجوري صاحب البتر والتعطيل

الانتصار لمنهج السلف الأخيار - الحجوري وعقيدة القدرية والأشاعرة



إبطال مزاعم يحيى الحجوري حول المجمل والمفصل


الرد الواضح في بيان غلط الحجوري وفالح الحربي


انقضاض الشبه البخارية على أوكار الحجوري الخلفية


الرد الفوري في تحرير محل النزاع بين الشيخ عبيد والحجوري


رد شبه (المحارب) المتمحل مثير الشقاق بين الإمامين النجمي ومقبل




تنوير الظلمات بكشف بعض فضائح يحيى الحجوري في بريطانيا من مشاهدات


قراع الأسنّة في إزهاق أباطيل الحجوري في وصفه لعلماء السنّة بالكذبة والخونة

كشف الزيغ والاعوجاج في وصف يحيى الحجوري للشيعة الخونة بأنهم يحبون الدعوة السلفيّة بدمّاج

الشيخ محمد بن هادي المدخلي يقول عن يحيى الحجوري - سفيه أشد من فالح الحربي - لايدرس عنده ولا يجالس

مراحل الحجوري في اتهام الصحابة بالمشاركة في قتل عثمان بن عفان - رضي الله عنه -

إرشاد الحائر إلى موقف علماء السنة بالجزائر من يحيى الحجوري الهائج الثائر


تذكير الحجوري بأخلاق العلماء لأبي بكر الآجري 1


الرد المبين على الناصح الأمين


خطر الفتنة الحالقة للدين التي أضرمها وأججها يحيى الحجوري بين السلفيين 1

وقفة مع يحيى الحجوري :: موقف الحجوري من اجتماعات أهل السنّة والجماعة ::

الحجوري و( الناصح الأمين )






يتبع >>>